هل يمكن أن يكون للأسطورة علاقة بالعقل، ناهيك من احتلالها منزلة جوهرية في داخل منظومة العقل ذاته، لدرجة عدم إمكانية الفصل بين ممارسة التفكير والبعد الأسطوري للفكر؟ وهل يحق لنا أن نقول بفلسفةٍ للأسطورة، وهي ما شاع عنها أنها تعادي الفكر الأسطوري، وجاءت كي تحرر الإنسان من أساطيره؟
هنا ورقة تحاول إلقاء الضوء على بعض الرؤى التي تساعدنا على الإجابة عن هذه الأسئلة.
لتحميل الورقة: جدلية العقل والأسطورة – منصة معنى