• من نحن؟
  • الكتّاب
  • شروط النشر
  • نشرة معنى
  • تواصل معنا
  • دخول / تسجيل
  • اللغة
    • English
    • Chinese

لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

منصة معنى الثقافية
  • الرئيسية
  • مقابلات وحوارات
  • مقالات
  • مراجعات
  • أوراق ودراسات
  • المجلة السعودية
  • الفيلسوف الجديد
  • صوت معنى
هدهدة
No Result
عرض جميع النتائج
الإثنين, يونيو 30, 2025
  • الرئيسية
  • مقابلات وحوارات
  • مقالات
  • مراجعات
  • أوراق ودراسات
  • المجلة السعودية
  • الفيلسوف الجديد
  • صوت معنى
No Result
عرض جميع النتائج
منصة معنى الثقافية
هدهدة

الإنسان بوصفه وجودًا مُريبا | جيل دولوز

بواسطة معنى
31 مايو، 2025
من مراجعات
A A
الإنسان بوصفه وجودًا مُريبا | جيل دولوز

هذه ترجمة لمقال: الإنسان بوصفه وجودا مُريبا* – كتبها جيل دولوز / Gilles Deleuze

ترجمة: خالد المجناوي**

يبتدئ هذا الكتاب –الكلمات والأشياء– بوصف دقيق للوحة الوصيفات لفيلاسكيز Velasquez، أو بالأحرى بوصف لفضاء هذه اللوحة: فالرسام واقف في مكان يجعله مرئيا، لكنه في الآن نفسه مستغرِق في إلقاء نظرة. هناك أيضا لوحة يعكف الرسام على رسمها، غير أننا لا نرى منها سوى الجانب الخلفي. أما الشخصيات، فإن نظراتها تتجه نحو نقطة تقع أمام اللوحة. بيد أن النموذج الحقيقي، أي الملك، والذي ينعكس فقط في مرآة توجد في الخلف، متأملا بذاته كل من يتأمله؛ فإنه يمثل ذلك الغياب الهائل، بل وربما المركز الخارجي للوحة. إننا حينما نقرأ هذه الصفحات الرائعة لميشيل فوكو، فإننا نقف في آن واحد على العناصر التي يتكون منها ما نسميه عادة بالتمثل Représentation، بالإضافة إلى لحظاته الأساسية: نسق الهوية والاختلاف والمزاوجة والانعكاس الخاص به، وكذلك فضاؤه الخاص، إلى حدود ذلك الفراغ الأساسي الذي يشير إلى الشخصية التي من أجلها وُجِد التمثل كله، أي تلك الشخصية التي تُمثِّل ذاتها داخل التمثل، غير أنها ليست حاضرة عيانا داخله؛ إنه “مقام الملك” « La place du roi ».

انطلاقا من مفهوم التمثل، يحدد فوكو العصر الكلاسيكي، وأيضا شكل المعرفة الذي ساد خلال هذه الحقبة، أي بين عصر النهضة وحداثتنا. لقد كان عصر النهضة يتصور معرفته بوصفها “تأويلا للعلامات” « Interprétation de signes »، وعلاقة العلامة بما تشير إليه كانت محكومة بالعالم الوافر للتشابهات « Similitudes ». وهنا أيضا، ومنذ بداية الكتاب، تبدو تحليلات فوكو على قدر كبير من الدقة والجدة؛ حتى أن القارئ يستشعر، وهو يَهُمُّ بقراءة هذه التأملات حول التاريخ، بأنه بصدد كيفية جديدة في التفكير. هكذا فإن كل معرفة، حسب فوكو، تنتشر داخل “فضاء” متميز. لكن مع بداية القرن السابع عشر، اتضح بأن فضاء العلامات يسير نحو التفكك، فاسحا المجال أمام فضاء التمثل، والذي يعكس الدلالات ويفتت التشابهات، ويسمح بظهور نظام جديد يتعلق بالتطابقات والاختلافات. (ولذلك فإن رواية دون كيشوت Don Quichotte تمثل بالأساس التعبير الأول والهائل عن تفتت العلامات لصالح عالم التمثل). هذا النظام، وهذا الشكل من التمثل، سيجد نفسه محكوما بأنظمة وضعية Ordres positifs مؤسَّسة على أنساق تجريبية: “التاريخ الطبيعي”، “نظرية النقد والقيمة”، و”النحو العام”. إننا نعثر، بين هذه الأنظمة الثلاثة، على نوع من الارتباط، والذي يعود إلى انتمائها المشترك لفضاء التمثل: فالخاصية Le « caractère » هي التمثل الخاص بأفراد الطبيعة، والنقد La « monnaie » هو التمثل المتعلق بموضوعات الحاجة، أما الاسم Le « nom »، فإنه يتقدم باعتباره تمثلا للغة ذاتها.

من جهة أخرى، فإنه لطالما تحدثنا عن علوم الإنسان Sciences de l’homme التي تشكلت منذ القرن الثامن عشر؛ بيد أن النتيجة التي انتهت إليها تحليلات فوكو السابقة هي على النقيض من هذا التصور، لأنها تُقِرُّ بأن الإنسان لا يوجد ولا يمكنه أن يوجد داخل فضاء التمثل الكلاسيكي. إننا نجد أنفسنا مرة أخرى أمام مقام الملك: فالطبيعة الإنسانية « La nature humaine » كانت موضوعا للتمثل بكل تأكيد، وذلك بالاستناد إلى تمثل مُزدوج كان يَرُدُّ هذه الطبيعة الإنسانية إلى الطبيعة؛ بيد أن الإنسان لم يوجد بعد في كينونته الخاصة، وفي ميدانه الخارج عن إطار التمثل. وبتعبير آخر، فإن الإنسان لم يوجد بعدُ “باعتباره واقعة كثيفة وأولية، وموضوعا شائكا وذاتا سائدة Sujet souverain تحكم كل معرفة ممكنة”. ومن هذا المنطلق أعطى فوكو لكتابه عنوانا فرعيا هو: “أركيولوجيا العلوم الإنسانية” « Une archéologie des sciences humaines »؛ أي ما هي الشروط التي سمحت بإمكان علوم الإنسان داخل شكل المعرفة، أو ما هو التاريخ الحقيقي لنشأة الإنسان؟

هناك إجابة واضحة عن هذا السؤال: إن الإنسان لم يوجد داخل فضاء المعرفة إلا ابتداء من اللحظة التي امحى فيها، من جهته، العالم الكلاسيكي للتمثل، وذلك بفعل ظهور مستويات غير تمثلية Non représentatives ولا يمكن تمثُّلها Non représentables. يتعلق الأمر بانبثاق ما هو غامض، أو بانبثاق بُعد العمق. لقد كان من الضروري أولا أن تنشأ البيولوجيا والاقتصاد السياسي والفيلولوجيا: ولذلك فإن شروط إمكان الكائن الحي صارت تتحدد داخل الحياة ذاتها (كوفييه) Cuvier، وشروط إمكان المبادلة والربح صارت تتحدد داخل عمق العمل (ريكاردو) Ricardo، وشروط إمكان الخطاب والنحو صارت تتحدد داخل العمق التاريخي للغات، وداخل نسق الاشتقاقات وسلسلة التصريفات والتعديلات المتعلقة بجذر الكلمات (غريم وبوب) Grimm, Bopp. “وفي اللحظة التي أخلت فيها الكائنات الحية والثروات والكلمات فضاء التمثل، وصارت الكائنات الحية تقيم داخل العمق الخاص للحياة، والثروات داخل الطفرة التقدمية لأشكال الإنتاج، والكلمات داخل صيرورة اللغة”؛ في هذه اللحظة حلَّت البيولوجيا محل التاريخ الطبيعي، والاقتصاد السياسي محل نظرية النقد، والفيلولوجيا محل النحو العام.

وفي الوقت ذاته، اكتشف الإنسان ذاته بطريقتين: فمن جهة، اكتشف الإنسان ذاته باعتباره محكوما بالعمل والحياة واللغة، وبوصفه موضوعا لعلوم وضعية جديدة يتعين عليها أن تحذو حذو البيولوجيا أو الاقتصاد السياسي أو الفيلولوجيا. ومن جهة ثانية، اكتشف الإنسان ذاته باعتباره مؤسِّسا لهذه الوضعية الجديدة المتعلقة بمقولة تناهيه الخاص La catégorie de sa propre finitude: هكذا أخلت ميتافيزيقا اللامتناهي La métaphysique de l’infini مكانها لتحليلية المتناهي Analytique du fini، والتي تجد في الحياة والعمل واللغة بنياتها المتعالية Structures « Transcendantales ». بهذا الاعتبار، فإن الإنسان صار يتمتع بكينونة مزدوجة. بيد أن ما طاله الامحاء، إنما هو سيادة المتطابق داخل التمثل؛ ذلك أن الإنسان يخترقه اختلاف جوهري يجعله مغترِبا، ويجعله أيضا مفصولا عن ذاته من خلال الكلمات والأعمال والرغبات. وفي خِضَمِّ هذه الثورة التي فجَّرت التمثل، فإن الواحد هو الذي ينبغي أن يُقال عن المختلف، وليس الاختلاف هو الذي يتعين عليه أن يبقى تابعا للواحد: إنها الثورة التي قادها نيتشه.

يتعلق الأمر إذن، بالنسبة لفوكو، بتأسيس علوم الإنسان. غير أنه تأسيس مسموم Empoisonnée، وأركيولوجيا ستعمل على تكسير أوثان هذه العلوم؛ أو قل إننا أمام عمل ملغوم. لنلخص إذن الفكرة التي يدافع عنها فوكو: إن علوم الإنسان لم تتشكل قط عندما كان الإنسان موضوعا للتمثل، ولا حتى عندما اكتشف التاريخ؛ بل إن علوم الإنسان، وعلى النقيض من ذلك، قد تشكلت عندما انفصل الإنسان عن التاريخ، وعندما صارت الأشياء (الكلمات، الكائنات الحية، الإنتاجات) تتمتع بتاريخية حرَّرتها من الإنسان ومن تمثُّلِه. هكذا تشكلت علوم الإنسان من خلال محاكاتها للعلوم الوضعية الجديدة: البيولوجيا والاقتصاد السياسي والفيلولوجيا. ومن أجل إثبات خصوصيتها، عملت علوم الإنسان على استعادة نظام التمثل، لكن عن طريق تزويده بمصادر اللاوعي.

إن هذا التوازن المضلِّل يبين، بشكل مسبق، بأن علوم الإنسان ليست علوما. لقد ادَّعت علوم الإنسان بأنها ستملأ المقام الشاغر داخل التمثل، غير أن مقام الملك هذا لا يمكن ولا ينبغي أن يُملأ: ولذلك فإن الأنثروبولوجيا ليست سوى خداعٍ Une mystification. فمن العصر الكلاسيكي إلى الحداثة، انتقلنا من وضعٍ لم يوجد فيه الإنسان بعدُ إلى وضع كان فيه الإنسان قد اختفى مسبقا. يقول فوكو: “لم يعد بمقدورنا، في الوقت الراهن، أن نفكر إلا داخل الفراغ الذي تركه الإنسان بعد امحائه. ذلك أن هذا الفراغ لا يفترض بأن هناك نقصا، ولا يوحي بأن هناك فجوة يتعين أن نسُدَّها؛ إنه ليس أقل ولا أكثر من بسطٍ لفضاء يمكن، في النهاية، أن نفكر داخله من جديد”. وفي الحقيقة، فإن ما تدعونا إليه تحليلية المتناهي L’analytique de la finitude ليس تشييد علم الإنسان، بل رسم صورة جديدة للفكر Une nouvelle image de la pensée: فكر لا يتعارض من الخارج مع اللامفكر فيه L’impensable ومع اللافكر Non-pensée، بل يجعل اللامفكر فيه جزءا منه، وينسج علاقة متينة معه (إن الرغبة هي “العنصر الذي يبقى دوما لامفكرا فيه داخل الفكر”)؛ إنه فكر سيقيم بذاته علاقة مع ما هو غامض، وسيكون مُختَرقا بنوع من الصَّدع بدونه لا يمكن أن يمارِس ذاته. إن هذا الصدع لا يمكنه بأي حال أن يُرمَّم، لأنه يشكل الموضوع الأسمى للفكر: فالإنسان لا يرمم هذا الصدع ولا يخفيه، بل إن الصدع يفهمه الإنسان، وخلافا لذلك، باعتباره نهاية للإنسان أو النقطة الأصيلة للفكر Le point originaire de la pensée. يتعلق الأمر هنا بكوجيطو لأنا مُفكَّك Cogito pour un moi dissous. وداخل المعرفة التي تتعلق بالإنسان، وحدها الإثنولوجيا والتحليل النفسي واللسانيات من استطاعت أن تتجاوز الإنسان بشكل فعلي، مشكِّلة المحاور الثلاثة الكبرى لتحليلية التناهي.

من الواضح إذن بأن نص “الكلمات والأشياء” يُعمِّق فكر فوكو حول الجنون، وحول التحول الذي أصاب هذا المفهوم من العصر الكلاسيكي إلى العصر الحديث. وبشكل أخص، يبدو بأن الكتب الثلاثة الكبرى لفوكو، أي “تاريخ الجنون في العصر الكلاسيكي”، “ميلاد العيادة: أركيولوجيا النظرة الطبية”، و”الكلمات والأشياء: أركيولوجيا العلوم الإنسانية”، تتآلف فيما بينها من أجل تحقيق مشروع جديد كل الجدة بالنسبة للفلسفة ولتاريخ العلوم على حدٍّ سواء. من جهة أخرى، فإن فوكو ذاته يقدم منهجه باعتباره أركيولوجيا Archéologie. والمقصود بالأركيولوجيا هنا هو دراسة الأساس أو الأرضية التي على أساسها يمارس الفكر ذاته، والتي بداخلها ينبسط الفكر بغاية تشكيل مفاهيمه. غير أن ما يريد فوكو أن يُبَيِّنه هو أن هناك، داخل هذه الأرضية، طبقات متباينة وتحولات واضطرابات طوبوغرافية وتنظيمات لفضاءات جديدة: مثل التحول الذي سمح بإمكان صورة الفكر الكلاسيكية L’image classique de la pensée، أو التحول الذي هيَّأ ظهور صورة الفكر الحديثة L’image moderne de la pensée. ومن الممكن، دون شك، أن يقفز إلى أذهاننا هنا ذلك التاريخ الذي يهتم بالسببيات السوسيولوجية أو السيكولوجية Causalités sociologiques ou psychologiques؛ غير أن الحقيقة هي أن هذه السببيات تنتشر داخل فضاءات تفترض مسبقا صورة للفكر. ولذلك يتعين علينا أن نتعقب أحداث الفكر الخالص Les événements de la pensée pure، أي تلك الأحداث الجذرية أو المتعالية التي تحدد، في حقبة ما، فضاء للمعرفة.

وبدل أن يتعلق الأمر بدراسة تاريخية للآراء (وهي وجهة النظر التي ما زالت تحكم التصور التقليدي عن التاريخ والفلسفة)، ترتسم أمامنا دراسة، ذات طابع تزامني، للمعرفة ولشروط إمكانها. لكن المقصود هنا ليس الشروط التي تجعل المعرفة ممكنة بشكل عام، وإنما الشروط التي تحكمها وتجعلها واقعية في حقبة معينة.

تترتب عن هذا المنهج على الأقل نتيجتان متناقضتان: فهو يتجاهل، أولا، تلك الأهمية التي تحوزها التصورات؛ كما أنه يتجاهل، من جهة ثانية، الأهمية التي يتمتع بها المؤلفون. هكذا فإن المهم، في تحديدنا للعصر الكلاسيكي، ليس النزعة الميكانيكية أو الرياضيات، بل ذلك الانقلاب الذي تعرض له نظام العلامات، والذي لم يعد يتقدم باعتباره صورة للعالم، وسقط في المقابل داخل التمثل: وهذا الأمر وحده هو الذي سمح بإمكان الرياضيات الكلية Mathesis والنزعة الميكانيكية. من جهة أخرى، فإن المهم ليس هو معرفة ما إذا كان كوفييه ينتمي إلى النزعة الثباتية Fixiste، بل المهم هو فهم الكيفية التي تمكن بها كوفييه، وضدا على وجهة نظر التاريخ الطبيعي التي ظل لامارك Lamarck أسيرها لها، من تأسيس بيولوجيا هي التي جعلت النزعة التطورية L’évolutionnisme والنقاشات التي أثارتها ممكنة. وبشكل عام، واستنادا إلى أمثلة يزخر بها نص “الكلمات والأشياء”، فإن الصراعات الكبرى المتعلقة بالآراء هي أقل أهمية من فضاء المعرفة الذي يجعلها ممكنة. علاوة على ذلك، فإنه ليس من الضروري أن يحظى المؤلفون الذين يتمتعون بحظوة كبيرة داخل التاريخ الرسمي بالحظوة نفسها داخل التاريخ الأركيولوجي؛ ولذلك نجد فوكو يقول: “(…) لقد تعلمت هذا بشكل أوضح عند كوفييه وبوب وريكاردو، وليس عند كانط أو هيغل”. وهكذا فإن فوكو لم يكن بمقدوره أن يكون فيلسوفا إلا عندما اعترض على الروايات الرسمية والعظيمة، وأقام في مقابل ذلك جينيالوجيا تتجه نحو ما هو خفي وأكثر سرية.

إن مهمة الفلسفة اليوم تكمن في رسم صورة جديدة للفكر، وفي بناء تصور جديد عما يعنيه فعل التفكير. وها هنا يكون بمقدور الفلسفة أن تُظهِر قدرة، لا تقل عن قدرة العلوم أو الفنون، على خلق تحولات وفضاءات جديدة. وهكذا فإن كتابات فوكو تقدم، من تلقاء ذاتها، إجابة عميقة وحية وحاسمة أيضا عن السؤال التالي: ما الذي يحدث اليوم داخل الفلسفة؟ وبذلك فإننا نعتقد بأن “الكلمات والأشياء” كتاب عظيم يتناول طرائق جديدة في التفكير.


*– G. Deleuze, L’homme, Une existence douteuse, (Sur le livre de M. Foucault, Les Mots et les choses, Paris, Gallimard, 1966), Le Nouvel Observateur, 1er juin 1966, pp. 32-34 – Cité in G. Deleuze, L’île déserte et autres textes, Textes et entretiens 1953-1974, Paris, Édition De Minuit, 2002, pp. 125-130.

——————————

الآراء والأفكار الواردة في المقالة تمثّل وِجهة نَظر المؤلف فقط.

الوسوم: ترجمات معنىمراجعات
ShareTweetSendShareSend
المقال السابق

في وجهك: كيف فقدت الفنون بُعدها الإيحائي وغدت مهووسة بالإفصاح المباشر | بيونغ تشول هان

المقال التالي

كيف تُنجز تحديًا مُستحيلًا | من «سايكي»

كيف تربي طفلًا قادرًا على التحمّل | من «سايكي»

كيف تربي طفلًا قادرًا على التحمّل | من «سايكي»

29 يونيو، 2025

أعد تلك المروحية إلى الحظيرة ودع أطفالك يجدون طريقهم بأنفسهم، استقلاليتهم ستدهشك على الأرجح.

خمس أطروحات حول الإبداع | إريك كابلان

خمس أطروحات حول الإبداع | إريك كابلان

26 يونيو، 2025

الإبداع يتخلل الحياة، ويمكنه مثل الحب أن يكسر قلبك.

كيف تكون تربيةُ طفلٍ مثل كتابة رواية | من «ذا أتلانتيك»

كيف تكون تربيةُ طفلٍ مثل كتابة رواية | من «ذا أتلانتيك»

25 يونيو، 2025

يتطلَّب خلقُ الفنّ تخطّيَ قدرتِكَ على عدم التصديق، وتركيزَك على اللحظة الحالية، والانفتاحَ على حدوثِ أمورٍ غيرِ مُتوقَّعة. وكذلك الأمر...

«لا تنظر إلى أعلى» بل أغمض عينيك حين يحترق العالم! | بدر مصطفى

«لا تنظر إلى أعلى» بل أغمض عينيك حين يحترق العالم! | بدر مصطفى

23 يونيو، 2025

صدر فيلم «لا تنظر إلى أعلى» Don’t Look Up  عام 2021 من إخراج آدم مكاي (Adam McKay)، وهو فيلم أمريكي...

عن منصة معنى

«معنى»، مؤسسة ثقافية تقدّمية ودار نشر تهتم بالفلسفة والمعرفة والفنون، عبر مجموعة متنوعة من المواد المقروءة والمسموعة والمرئية. انطلقت في 20 مارس 2019، بهدف إثراء المحتوى العربي، ورفع ذائقة ووعي المتلقّي المحلي والدولي، عبر الإنتاج الأصيل للمنصة والترجمة ونقل المعارف.

روابط سريعة

  • أرشيف معنى
  • مكتبة معنى
  • تطبيق معنى
  • الأفلام

التصنيفات

Articles & Essays SJPS أوراق ودراسات إعلانات معنى إيون الحياة الطيبة الفلسفة الآن الفيلسوف الجديد المتن الفلسفي المتن الفلسفي بودكاست ذا أتلانتيك سايكي سيكولوجي توداي غير مصنف مراجعات مقابلات وحوارات مقالات نيويورك تايمز
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • الكتّاب
  • شروط النشر
  • نشرة معنى
  • السلة
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • تواصل معنا
  • English
  • Chinese

© 2024 منصة معنى الثقافية

مرحبا بك!

قم بتسجيل الدخول إلى حسابك

هل نسيت كلمة المرور؟ تسجيل

قم بإنشاء حساب جديد!

املأ النموذج أدناه للتسجيل

جميع الحقول مطلوبة. تسجيل الدخول

طلب إعادة تعيين كلمة المرور

يرجى إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني لإعادة تعيين كلمة المرور الخاصة بك.

تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استخدام عنوان البريد الإلكتروني
لست عضو الآن ؟ سجل الآن
استخدام Google
استخدام Apple
Or Use Social
إعادة تعيين كلمة المرور
استخدام عنوان البريد الإلكتروني
تسجيل
هل أنت مستخدم مسجل بالفعل؟ تسجيل الدخول الآن
No Result
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مقابلات وحوارات
  • مقالات
  • مراجعات
  • أوراق ودراسات
  • المجلة السعودية
  • الفيلسوف الجديد
  • صوت معنى
  • دخول / تسجيل

© 2024 منصة معنى الثقافية

-
00:00
00:00

قائمة التشغيل

Update Required Flash plugin
-
00:00
00:00