تصنف الرياضة في الإطار القانوني المعاصر كحق من حقوق الإنسان، ولهذا التصنيف آثار في فهم المسموح به من أجل تحسين الأداء الرياضي واختيار الرياضيين. إن اكتشاف المواهب الجينية محل جدل شديد عند وضعه في إطار مقاربة حقوق الإنسان للرياضة، بما في ذلك رياضة النخبة. إن تصنيف الرياضة كحق من حقوق الإنسان يجعلها واقعيًّا جزءًا من مجموعة حقوق مترابطة يحتل مركز الصدارة فيها حق الإنسان في بناء شخصيته بحرية. فإلى أي مدى يمكن أن يذهب العلم في اكتشاف المواهب دون انتهاك الحقوق الأساسية؟ وما نوع التنظيم الذي ينبغي سنه لكي يحترم التقدم العلمي في هذا المجال حقوق الإنسان؟
لتحميل الورقة : الرياضة كحقّ إنساني – منصة معنى