
المجلة السعوديّة للدراسات الفلسفيّة 
العدد الأول 2021
عدد الصفحات: 258
افتتاحية العدد
ص 13- 14 | وصول مفتوح PDF
أبحاث ودراسات
عوائد تعليم مهارات التفكير الفلسفي على قدرات وسِمات الطلبة غير المعرفية وأنماطها. مراجعة وثائقية تحليلية | عماد عباس الزهراني
ص 15 – 33 |[bg_collapse view=”link-inline” color=”#4a4949″ icon=”eye” expand_text=” إظهار الملخص” collapse_text=” إخفاء الملخص” ]يهدف البحثُ إلى تحليل 15 دراسة وتقريرَين كوحدةٍ للدراسة مجتمعًا وعينةً؛ جميعها أُجْريَت وقُدِّمت بين العامين 1995م و2019م، والتي تناولت آثار تعليم التفكير الفلسفي على قدرات وسمات الطلبة غير المعرفية والتعرُّف إلى أنماط هذه القدرات وذلك باستخدام المنهج الوصفي الوثائقي، وقام الباحث بتصميم بطاقتي ملاحظة وصفية كأداةٍ بحثيّةٍ لجمعِ بيانات وتحليل الدراسات والتقارير موضع الدراسة. وتوصَّلَت النتائج إلى وجود ثلاثة أنماط من القدرات والسِّمات غير المعرفية تأثرت إيجابيًّا بفعل تعليم التفكير الفلسفي؛ وهي: أ) المهارات والسمات الشخصية والاجتماعية، ب) مهارات التفكير، ج)السلوك. واختُتِمَت الدراسة بعدة توصيات، أهمّها: تعميم تعليم مهارات التفكير الفلسفي في جميع مراحل التعليم العام وألا يقتصر على المرحلة الثانوية فقط، وإجراء دراسات مسْحيّة تقييميّة لتجارب الدول العربية في تعليم الفلسفة بالإضافة إلى توصيةٍ بالانتقال في تعليم الفلسفة ومهارات التفكير الفلسفي من المقاربة الهيجيلية التي تهتَمّ بتاريخ الفلسفة ومذاهبها ونصوصها، إلى المقاربة الكانطية التي تهتم بتعليم التفلسف ومهارات التفكير الفلسفي.[/bg_collapse] | وصول مفتوح PDF
الكوجيتو: من عصر العقل إلى عصر الواقع الافتراضي | كريم الصيّاد
ص 37 – 52 | [bg_collapse view=”link-list” color=”#4a4949″ icon=”eye” expand_text=” إظهار الملخص” collapse_text=” إخفاء الملخص” ]يناقش البحث مصير الكوجيتو الديكارتي من عصر العقل إلى عصر الواقع الافتراضي. ويتناول أهم محطات نقْدِهِ في الفلسفة الحديثة، مع إبراز أهمية دور كلٍّ من «نيتشه» و«هيدجر» في هذا السياق. يعتمد نيتشه على نقد مفهومي «الوجود» و«الفكر»عند ديكارت، ويرفض الفصل بين العقل والجسد. هذا بينما يُفَكِّك هيدجر الكوجيتو الديكارتي ارتكانًا إلى نقد مفهوم «أكُونُ» sum، ويُطَوِّر مفهومًا بديلًا، أي «الدازين». يناقش البحث هذه الانتقادات في ضوء نصوص الفلاسفة الثلاثة، ثم يستكشف مصير الكوجيتو في العالم السبرنطيقي؛ هل تجاوز الكوجيتو الديكارتي انتقاداتِ نيتشه وهيدجر في عصر الواقع الافتراضي؟ أم هل نشهد نهايتَهُ في العالم الرقمي؟ يستعمل البحثُ المنهجَ المقارن، ومنهج التحليل الدلالي.[/bg_collapse]
منزلة الأنوثة في فلسفة ابن رشد: من الفقه إلى الميتافيزيقا | يوسف بن عدي
ص 53 – 64 | [bg_collapse view=”link-list” color=”#4a4949″ icon=”eye” expand_text=” إظهار الملخص” collapse_text=” إخفاء الملخص” ]قد يكونُ من الغرابة والعَجب القول إن موقفَ ابن رشد الحفيد من المرأةِ والأنوثة مضطربٌ وملتبسٌ، ومردُّ هذا الأمر إلى موضع فحصهِ وسياق نظرهِ في هذه المسألة. فحديثُ ابن رشد في «بداية المجتهد ونهاية المقتصد» هو حديثٌ محيّرٌ. إذ يعمل على استعراض المذاهب الفقهية وحُكْمها على المرأة في هذه المسألة أو تلك دون أيّ تدخُّلٍ إلا نادرًا، ولَعَلّي أُرْجِعُ هذا الأمر إلى أن فيلسوفنا ابن رشد يبتغي رصد العقليات التي تؤشر على هذا الحكم الفقهي وغيره. أما منزلة الأنوثة في كتاب «مختصر السياسة لأفلاطون» فهو قَوْلٌ بمنحيين: يتجلّى المنحى الأول في قدرته النقدية لأوضاع الأندلس وبيان أسباب تدهور منزلة النساء بعد ارتدادها عن الفضائل الإنسانية، وأما المنْحَى الثاني فقد كان في معرض استظهار الشارح الأكبر للتصور الأفلاطوني لمشاعة النسوة؛ وهو استظهارٌ لم يُعْرَف إلى الآن مبرِّرُ خوْضِ ابن رشد فيه دون حذفه كباقي الأقاويل الجدلية. وأما قولُهُ في ما بعد الطبيعة (الميتافيزيقا) فقد استحضر فيه نظرية المقابلات الأرسطية عامةً، ونظرية الأضداد على الخصوص التي استهدى بها للدفاع عن مشغل المساواة الأنطولوجية بين الذكورة والأنوثة.[/bg_collapse]
مقاربة الأنواع الطبّنفسية لدى إيان هاكنج | مينا سيتي
ص 65 – 73 | [bg_collapse view=”link-list” color=”#4a4949″ icon=”eye” expand_text=” إظهار الملخص” collapse_text=” إخفاء الملخص” ]تُناقش هذه الدراسة الكيفية التي ينبغي أن نفهم بها طبيعة الأنواع في الطب النفسي. فقد تبنّى فلاسفة علم الطب النفسي عددًا من التصوّرات المُختلفة عند الإجابة عن السؤال: هل فئات الطب النفسي التصنيفية أنواع طبيعية؟ واستهدفت هذه الدراسة مناقشة مقاربة إيان هاكنج المُتشكِّكة في تقليد الأنواع الطبيعية، وذلك عن طريق التحليل النقدي لها. وتخلص هذه الدراسة إلى تأكيد استطاعة مقاربة هاكنج، القائمة على أن الطب النفسي مميز بقدر ما يكون لتصنيفاته تأثيرات حَلَقية، أن تصف سبل عدم حاجة الطب النفسي إلى مفهوم النوع الطبيعي.[/bg_collapse]
المكانيّة في فكر هيدغر | الناصر عمارة
ص 75 – 91 | [bg_collapse view=”link-list” color=”#4a4949″ icon=”eye” expand_text=” إظهار الملخص” collapse_text=” إخفاء الملخص” ]تهدف هذه الدراسة إلى إعادة بناء مسار فكر هيدغر فيما يتعلّق أساسًا بالمكانية (Räumlichkeit) وارتباطها بالكينونة وتأويلاتها، في قراءة طوبولوجية (Topologie) تبدأ من التحليلية الوجودية، في مرحلة «معنى الكينونة» حيث ينشأ المكان في انفتاح الدزاين نفسه في رابطته الوجودية (Da-Sein)، فالدزاين مكانيٌّ لأنّه يفتحُ ويُهيّئُ المكان (einräumen)، ثمّ تتبلور رؤية واضحة لـ «طوبولوجيا الكينونة» حيث تأخذ الرابطة «توبوس- إيتوس» (τόπος- ἦθος) امتدادها الأنطولوجي في «لوغوس» (λόγος) فكر هيدغر جاعلةً منه فكرًا مكانيًا. في هذا المسار نرصدُ تحوّلات المكانية في فكر هيدغر عبر الأسئلة المُوجِّهة: ما الذي تغيّر في فهم هيدغر للمكانية؟ ما التأويلات التي تنشأ من التفكير وفق منظور مكانيّ؟[/bg_collapse]
المنهج الجدلي عند الغزالي وتطبيقاته على الفلسفة المعاصرة | خالد الحسن
ص 93 – 108 | [bg_collapse view=”link-list” color=”#4a4949″ icon=”eye” expand_text=” إظهار الملخص” collapse_text=” إخفاء الملخص” ]المنهج المستخدم في هذا البحث، هو المنهج النقدي، المعتمد على قراءةٍ مُستَنبَطةٍ من طريقة الغزالي تحديدًا في كتابيه: (فضائح الباطنية) و(تهافت الفلاسفة)، وقد أسميتها بالمنهج الجدلي؛ فهو منهج يقوم على النظر في البناء الفكري نفسه، من أدلة وحجج، فيبحث عن إشكالَتِها الفكرية لنقدها، من ثم تعديلها أو البحث عن بديلٍ فكري آخر غير المنقود. فرضية البحث معتمدة بشكلٍ رئيس على ما قبل الفلسفة -أيّ وضع منهج سابق للبناء الفلسفي، فتكون وسيلة مساهمة للبحث عن مناهج معرفية سليمة للأفكار- وهو النظر في طبيعة الفلسفة نفسها، والبحث عن الطريقة الأنسب للتفلسف. الفكرة تقوم على إثبات، أن المنهج الجدلي، هو المنهج الأفضل للفلسفة، بما أنها تقوم على الحِوار ومناقشة المَنهَجيات الفلسفية الأخرى، ولديها القدرة على فحص أدلة هذه المنهجيات، ومن ثم تعديلها بما يناسب موضوعاتها المعرفية. سوف أعرض في هذا البحث المشكلة التي تعانيها الفلسفة اليوم، ثم ماهية المنهج الجدلي، وأخيرًا تطبيقاتها النقدية على بعض الأفكار المعاصرة (كالمابعد حداثية، والمنهج العلمويّ).[/bg_collapse]
الجسد الكوني وأقنعة الصورة الفنية: مقارَبة تأويلية نقدية | ياسر منجي
ص 109 – 126 | [bg_collapse view=”link-list” color=”#4a4949″ icon=”eye” expand_text=” إظهار الملخص” collapse_text=” إخفاء الملخص” ]يهدف هذا البحث إلى دراسة دور الصورة الفنية -بما لها من خصائص تركيبية بصرية، وبما يؤازرها من إحالات رمزية وعلاماتيّة- في تنويع مظاهر التعبير الفني عن العلاقة الفلسفية بين الجسد والنظام الكوني. ويستخدم البحث صياغتَي «الجسد الكوني»، و«أقنعة الصورة الفنية»، في سياق التعبير عن المفاهيم السابق بيانُها. ويهدف البحث بذلك إلى بيان وثاقة اقتران المعالجات الفنية، الدائرة في نطاق مفهوم «الجسد الكوني»، بالمرجعيات الفلسفية المؤطِّرة للمفهوم ذاته. ويتناول البحث بالدراسة التجليات الفنية لصورة الجسد، في سياق علاقتها بالمنظومة الكونية، كما شخّصتها وصاغتها مجموعة من أشهر الأعمال الفنية العالمية. ومن خلال إعمال آليات المقاربة التأويلية النقدية، يتطرق البحث إلى تحليل المضامين الرمزية للعناصر البصرية المكوِّنة لتلك الأعمال، بغرض الوقوف على دورها في تنويع الصياغات البصرية لعلاقة الجسد البشري بالنظام الكوني، ولمحاولة استجلاء مدى إسهام بعض الرؤى الفلسفية، في تعزيز المُطابقة بين صورة الجسد والبناء الكوني. [/bg_collapse]
فلسفة المشاعر: علاقتها بإمكانات الهوية الشخصية (في إطار التفاعل بين الذات والمعطى الحسّي) | فاطمة مصطفى
ص 127 – 141 | [bg_collapse view=”link-list” color=”#4a4949″ icon=”eye” expand_text=” إظهار الملخص” collapse_text=” إخفاء الملخص” ]يهدف البحث إلى الوصول إلى تصور فلسفي خالص للمشاعر، عن طريق فحص معناها وعلاقاتها من زاويتين: أولهما وجودية تركز على الهوية الشخصية ودوافع فعلها، والثانية إبستمولوجية، وذلك لمحاولة الإجابة عن فرضية البحث المتمثلة في السؤال عن الدوافع التي تقود الذات للفعل، ودور المشاعر في تكوين الذات واختيار فعلها، من خلال المنهج تحليلي واللغويّ والمقارن. [/bg_collapse]
كورنيل ويست والغزو الأمريكي للفلسفة | محمد مدين
ص 143 – 157 | [bg_collapse view=”link-inline” color=”#4a4949″ icon=”eye” expand_text=” إظهار الملخص” collapse_text=” إخفاء الملخص” ]نتناول في هذه الدراسة واحدًا من أهم المفكرين الأمريكان الأفارقة اليساريين المرموقين، وهو الفيلسوف والأديب والناقد والممثل والمغنّي «كورنل رونالد ويست» Cornel Ronald West صاحب «الغزو الأمريكي للفلسفة» والذي وصَفَهُ أستاذُه «ريتشارد رورتي» Richard Rorty بأنه مفكِّرٌ «وطني» و«متدين» و«رومانسي». وتعرض الدراسة ثلاثة محاور نراها معبِّرَةً عن فلسفته وهي: أولًا: البراجماتية الرسولية. ثانيًا: مفهوم الفيلسوف للديمقراطية. ثالثًا: مشكلة التمييز العنصري و«العدمية السوداء» والتطور الأخير الذي طرأ على فلسفته.[/bg_collapse] | وصول مفتوح PDF
نصّ تأسيسي مترجم:
إدموند غيتييه: هل الاعتقاد الصادق المُبرَّر معرفة؟ | ترجمة: مروان الرشيد
ص 159 – 161 | وصول مفتوح PDF
نصّ تأسيسي مترجم:
وليام كي كليفورد: البُعد الأخلاقي للإيمان | ترجمة: فيصل الفرهود
ص 163 – 167 | وصول مفتوح PDF
مقال تعريفي
الفلسفة التحليلية | صلاح إسماعيل
ص 171 – 193 | [bg_collapse view=”link-inline” color=”#4a4949″ icon=”eye” expand_text=” إظهار الملخص” collapse_text=” إخفاء الملخص” ]الفلسفة التحليلية تقليد فلسفي مسيطر على الفلسفة الأنجلو-أمريكية، ظهر واضح المعالم مع مطلع القرن العشرين، ويضرب بجذوره في القرن التاسع عشر وما قبله، ولا يزال قويًا إلى الآن. وهي في جوهرها اهتمام بالتحليل، واللغة، والعلم، والمنطق، وتناول نسقي للمشكلات الفلسفية أحرى من التناول التاريخي. وتهدف هذا المقالة إلى فهم تصورات التحليل والمنهج التحليلي، وبيان أصول الفلسفة التحليلية، وتطورها إلى حركات منوعة، والكشف عن بعض إسهاماتها في فلسفة اللغة، والمنطق، وفلسفة العلم، وفلسفة العقل، والفلسفة الأخلاقية والسياسية. وسوف أعتمد على المنهج التحليلي في بعض صوره.[/bg_collapse] | وصول مفتوح PDF
شخصية العدد
روث ميليكان : التفسير البيولوجي للتمثيل العقلي لميليكان -مقدمة نقدية- | إم. بولو كاماتشو وجون سيمونز
ص 195 – 201 | [bg_collapse view=”link-inline” color=”#4a4949″ icon=”eye” expand_text=” إظهار الملخص” collapse_text=” إخفاء الملخص” ]لقد كان استخدام ميليكان للمفاهيم البيولوجية لحل المشكلات التقليدية في فلسفة العقل مؤثّرًا جدًا في السنوات الأخيرة. في هذه المقدمة النقدية القصيرة سننظر في أحد الجوانب البارزة لعملها؛ وجهدها لشرح الأساس البيولوجي للمعنى أو المحتوى. على نحوٍ تقريبيٍّ جدًا، تقول وجهة نظرها، التي تسميها السيمنطيقا-الحيوية، إنه يمكننا شرح بعض أكثر السمات المحيرة للتمثيلات العقلية بالدور البيولوجي الذي تؤدّيه في حياة الكائن الحي. على عكس معظم التقريرات الأخرى عن المحتوى الدلالي، فإن تقرير ميليكان يرتكز على التاريخ التطوري للأنظمة البيولوجية.[/bg_collapse] | وصول مفتوح PDF
مشروع بحثي
تاريخ جديد للفلسفة في العالم الإسلامي | أنكا فون جوجلجن وأولريش رودولف
ص 203 – 206 | [bg_collapse view=”link-inline” color=”#4a4949″ icon=”eye” expand_text=” إظهار الملخص” collapse_text=” إخفاء الملخص” ]تمّ تكليف البروفيسور أولريش رودولف؛ أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة زوريخ، بالعمل على تخطيطٍ لصياغة سلسلة جديدة. وبالتعاون مع أستاذة الدراسات الإسلامية بجامعة برن البروفيسورة أنكا فون كوجيلجين، والعديد من الزملاء قام بصياغة تصور للفلسفة في العالم الإسلامي متسلسل تاريخيًا يقع في أربعة مجلدات، على أن يعالج المجلد الأول القرون الثامن والتاسع والعاشر الميلادي (الثاني والثالث والرابع الهجري). ويعالج المجلد الثاني القرنين الحادي عشر والثاني عشر الميلادي (الخامس والسادس الهجري). ويعالج المجلد الثالث الفترة الممتدة بين القرن الثالث عشر وحتّى القرن الثامن عشر الميلادي (السابع وحتى الثاني عشر الهجري). ويعالج المجلد الرابع القرنين التاسع عشر والعشرين الميلادي (الثالث عشر وحتى بداية القرن الخامس عشر الهجري). وتهدف هذه السلسلة، ولأول مرة، لتقديم عرض تاريخي شامل للفلسفة في العالم الإسلامي منذ بدايتها وحتى الوقت الحاضر.[/bg_collapse]
تحليل إحصائي لإصدارات دور النشر في النصف الثاني من عام 2020 | إعداد: فادي حنا – بدر مصطفى
ص 209 – 235 | [bg_collapse view=”link-list” color=”#4a4949″ icon=”eye” expand_text=” إظهار الملخص” collapse_text=” إخفاء الملخص” ]يشمل هذا التقرير تحلي إحصائيًا لإصدارات أحد عشر داراً للنشر، اختيرت بناء على مدى كثافة إصداراتها وأهميتها في مجال الدراسات الفلسفية؛ بعضها تابع لجامعات عريقة، والبعض الآخر يعمل بشكل مستقل. ومن المهم الإشارة إلى أن هذا التصنيف يقتصر على دور النشر الإنجليزية، وهذا يعني أنه يؤشر في المقام الأول لحركة النشر الفلسفية في الدول الناطقة بالإنجليزية التي يغلب عليها التوجه التحليلي، لهذا ينبغي مراعاة أن الكم الكبير من المؤلفات التي صنفت تحت تصنيف آخر (مثل: الفلسفة القارية، والفلسفة اليونانية، والفلسفة الآسيوية، والدراسات الإسلامية) لا يعني خلوها من النهج التحليلي، لكنه يعني أن تصنيفه في القائمة مطابق لمحتواه المعرفي، أما مسألة المنهج فهي أمر مختلف؛ وإن كانت الغلبة بالتأكيد للمنهج التحليلي في معظم هذه المؤلفات. على سبيل المثال، التصنيف «فلسفة قارية » يشير في القائمة إلى المؤلفات الإنجليزية التي خصصت لدراسة فيلسوف (أو اتجاه) ينتمي إلى الفلسفة القارية، بصرف النظر عن المنهج الذي يتبعه المؤلف في المعالجة.من جهة أخرى جاء تصنيف «الفلسفة التحليلية » في القوائم ليشمل المؤلفات التحليلية الخالصة من حيث محتواها المعرفي.[/bg_collapse]
In other languages
L’implicite et le non – dit chez les philosophes français | Naglaa Farghali
ص 5 – 12 | [bg_collapse view=”link-inline” color=”#4a4949″ icon=”eye” expand_text=” إظهار الملخص ” collapse_text=”إخفاء الملخص ” ]Cette étude vise à inscrire la notion de «l’implicite» dans un contexte à la fois linguistique, philosophique, politique et social. Les philosophes français ont toujours été confrontés à cette question en essayant de trouver l’expression convenable à leurs idéologies. Ils ont trop souvent tendance à masquer leur discours pour laisser le récepteur lui-même découvrir tout seul ce discours masqué. Ils se permettent de cacher la signification et la vérité de leur parole souvent masquée pour légitimer leurs propos. Tout texte philosophique vise essentiellement ce discours implicite et tente d’établir un acte de communication indirect mais à différents niveaux. Le théâtre, en tant que genre littéraire, se fonde en principe sur les dialogues entre les interlocuteurs et met l’accent sur l’acte de communication tel qu’il se développe dans la pièce. Par contre, Les dramaturges –philosophes font semblant de «rien dire» pour exprimer leurs idées et notamment leur pensée philosophique. Le phénomène de «masque» se révèle particulièrement chez eux à travers des aspects linguistiques et des manifestations discursives aptes à aider le récepteur qui tentent d’explorer toute une philosophie. Chez Beckett par exemple, il n’y a pas de communication réelle, le discours des personnages de la pièce manque de cohérence de sorte que leurs répliques ne correspondent souvent pas les unes aux autres. La transmission d’un message représente un aspect différent et insuffisant de l’acte communicatif. En établissant cet écart entre ce que les personnages disent et ce qu’ils font, Beckett, dans sa pièce, «En attendant Godot», représente l’échec total de l’acte communicatif et met en cause la fonction implicite du dialogue. Le non-dit, le vide de la parole et la disjonction discursive sont intéressants dans cette pièce absurde. L’ironie, le paradoxe, les mots et les répliques répétés dans «Godot» empêchent souvent la compréhension, mais réussissent à transmettre un message implicite pourtant efficace. Comment le langage passe-t-il dans le texte philosophique? Quels sont les outils que propose le philosophe pour aider le récepteur à explorer sa philosophie? Qu’est-ce qui constitue le discours absurde? Cet article se propose donc de discuter le pouvoir de la parole masquée ou entravée dans l’écriture philosophique en général et dans le théâtre absurde en particulier. Il s’agit ici de s’interroger, à travers l’examen du discours masqué dans la pièce de Beckett: «En attendant Godot», sur la fonction toute particulière du dialogue philosophique.[/bg_collapse]| وصول مفتوح PDF
In other languages
The Virtue of Integrity| Raja Halwani
ص 13 – 25 | [bg_collapse view=”link-inline” color=”#4a4949″ icon=”eye” expand_text=” إظهار الملخص ” collapse_text=”إخفاء الملخص ” ]Is integrity a virtue? There is a powerful argument that it is not because it would be a redundant virtue -call this the “redundancy objection.” I will, however, argue that there is a plausible conception of integrity as a virtue that meets the redundancy objection. In Section I, start by providing a plausible conception of moral integrity. I then provide, in Section II, a sketch of the virtues and the virtuous person, and explain the redundancy objection. In Section III, I offer a plausible conception of integrity as a virtue: integrity is the virtue that reviews and maintains the coherence between the virtuous person’s life and moral values. In Section IV I briefly discuss the relationship between integrity and continent agents. I conclude in Section V with brief remarks about the importance of the virtue of integrity.[/bg_collapse]| وصول مفتوح PDF